Hurricanes can turn back the development clock by years

The everyday names of Hurricanes like Irma belie their unprecedented fury and ability to claim not just human lives, homes, bridges and roads. The silent and barely visible victim of these extreme weather events is, increasingly, human and soci…

الأعاصير يمكن أن تعيد ساعة التنمية سنوات إلى الوراء

الأسماء المألوفة التي تطلق على الأعاصير مثل إيرما تخفي في طيها غضبا غير مسبوق وقدرة هائلة على قتل البشر وتدمير المنازل والجسور والطرق. الضحية الصامتة والواضحة لهذه الظواهر الجوية الجامحة هي الإنسان والتنمية الاجتماعية.  وتشير دراسات البنك الدولي إلى أن نحو 26 مليون شخص- أو ما يعادل سكان شيلي وبوليفيا مجتمعين- يسقطون سنويا في براثن الفقر بسبب الكوارث الطبيعية.ليس هناك شخص يستطيع وقف إعصار أو زلزال، إلا أن هناك طرقا للتخفيف من وقعها، حسبما قال خبير إدارة مخاطر الكوارث جواكين تورو في المقابلة التالية.س: من السابق لأوانه الحديث عن الآثار بأكثر مما نراه في وسائل الإعلام، ولكن هل يمكنك أن تستعرض لنا بشكل عام الآثار الاقتصادية والاجتماعية المحتملة لأعاصير كإيرما على التنمية لدى الشعوب المتضررة؟ج: هذه نقطة في غاية الأهمية. الكوارث تؤثر على الفقراء أكثر بكثير من تأثيرها على باقي السكان. فقدرة الفقراء على الصمود أقل بكثير  من قدرة قطاعات أخرى من السكان. رأينا دراسات حديثة أجراها البنك الدولي تشير إلى أن الكوارث تلقي بقرابة 26 مليون شخص سنويا إلى براثن الفقر كل عام.  هذا لأن البعض يعيشون في مناطق عالية المخاطر وليس لديهم القدرة الكافية على التعافي من الكوارث. هذا شيء نسعى إلى تحقيقه، إلا أنه ما يزال هناك الكثير الذي يتعين عمله.  أما فيما يتعلق بالتكلفة الاقتصادية، فمن الصعوبة بمكان الوصول إلى رقم دقيق، إلا أن من المعروف تاريخيا أن الأعاصير تسبب دمارا هائلا في منطقة الكاريبي.   على سبيل المثال، في عام 1979، سبب الإعصار ديفيد خسائر تجاوزت 117% من إجمالي الناتج المحلي في دومينيكا.   في عام 2004، كبد الإعصار إيفان جرينادا خسائر زادت عن 200% من إجمالي الناتج المحلي لها. هذا شيء ضخم،- فخلال أيام قليلة فقط يمكن لبلدان أن تفقد أكثر من دخلها في عام كامل.والأكثر من هذا، أن الكوارث الشديدة تؤثر بشكل مباشر وكبير على الأحوال الاقتصادية كانخفاض الإنتاجية وعجز الميزانية أو زيادة الدين القومي بسبب تكلفة إعادة الإعمار.  وكما رأينا مع الإعصار ميتش عام 1998، فقد تسبب ذلك في انخفاض التنمية على مدى 30 عاما في بلدان مثل هندوراس ونيكاراجوا.س: قلت أنكم بصدد العمل في ذلك المجال، هل هذا يعني أن البلدان قد حسنت قدرتها على الصمود أمام الكوارث الطبيعية، خاصة في منطقة الكاريبي وأمريكا الوسطى؟ج: نعم. حققت بلدان أمريكا الوسطى والكاريبي تقدما كبيرا في تحسين قدرتها على إدارة مخاطر الكوارث، لكنها تظل ضعيفة ماليا أمام الكوارث. سنت أغلب البلدان تشريعات لوضع برامج لإدارة مخاطر الكوارث في قطاعات عديدة.    ووضعت سياسات وأنشأت مؤسسات للتنسيق لتفعيل أنظمة أكثر فعالية لإدارة الطوارئ والإنذار المبكر.   خطط الطوارئ مهمة، لكن يجب أن تكون واضحة، ليس فقط على مستوى الحكومة، بل أيضا على المستوى المحلي.   على سبيل المثال، نرى فروقا كبيرة في القدرات اللوجستية بالولايات المتحدة بعد الإعصار إيرما حيث تم إخلاء ملايين البشر.  في البلدان النامية، لازلنا لا نستطيع إخلاء كل السكان. أنظمة الإنذار المبكر مفيدة للغاية، إلا أن الوصول إلى نهاية هذه السلسلة أصعب إلى حد ما.س: ماهي البنى التحتية الأكثر ضعفا عندما نتحدث عن هذه الظواهر الجامحة؟ج: بشكل عام، البنية التحتية الأكثر ضعفا هي الأشد فقرا. على سبيل المثال، تشكل عمليات الإعمار غير الرسمية في منطقة الكاريبي ما بين 60% و70%. الصور التي رأيناها من باربودا بشكل خاص تظهر لنا أن المنازل قد دمرت على نطاق واسع.   هذه بنية تحتية ضعيفة بشكل عام. تستطيع أيضا أن ترى غياب القوانين المنظمة للبناء في هياكل أخرى مثل أبراج الاتصالات. س: هل تعد أمريكا اللاتينية واحدة من أكثر المناطق تعرضا لمخاطر الكوارث؟  كيف يمكنك دمج خطة لإدارة المخاطر في برنامجك الإنمائي ضمن أكثر الأولويات إلحاحا للمساعدة في الحد من آثار الكوارث؟ج: هذا التحدي لا تواجهه جزر الكاريبي فقط، بل أيضا كل البلدان النامية. هناك الكثير من الاحتياجات الأساسية التي يتعين عليها تلبيتها. فإدارة المخاطر ليست نشاطا موازيا، لكنها ينبغي أن تكون موجودة في جميع القطاعات:  الصحة، الإسكان، التعليم، من بين قطاعات أخرى، حتى نجعل المدارس، على سبيل المثال، أكثر أمانا، أو المراكز الصحية التي يمكننا استخدامها بعد الكوارث، أو الطرق التي لا تسبب الفيضان.من بين الأشياء التي تحتاج هذه البلدان إلى القيام بها من جهة منع التسبب في كوارث جديدة من خلال المزيد من التخطيط المنظم ودمج المعلومات المستقاة من هذه الظواهر الطبيعية.  ومن جهة أخرى، تحتاج إلى تقليص أكثر منهجية للمخاطر القائمة اليوم، ليس فقط بالاستجابة للطوارئ، بل أيضا بتفعيل آليات الحماية المالية للمساعدة في سرعة التعافي.  وجدير بالذكر أن أكثر من 80% من سكان أمريكا اللاتينية يعيشون في المدن، مما يزيد من تعرضهم للمخاطر. س: هل يمكن أن تشرح لنا ماهي "آليات الحماية المالية من الكوارث" هذه؟ج: مهمة مؤسسات التمويل الإنمائي تغطي العديد من المجالات المتعلقة بالتحديات الناجمة عن الأخطار الطبيعية وآثار تغير المناخ. في حالة البنك الدولي، نركز على خمسة مجالات:1.      تقييم مخاطر الكوارث في البلدان؛2.      تقليص المخاطر من خلال التحسينات الهيكلية وغير الهيكلية، مثل تحسينات البنية التحتية، وتخطيط وتنظيم استخدام الأراضي؛3.      تيسير تطبيق إجراءات الاستعداد للكوارث، كأنظمة الإنذار المبكر؛4.      وضع إجراءات وأدوات للحماية المالية؛5.      وأخيرا، تشجيع الإعمار القادر على الصمود من خلال إدخال تغييرات على السياسات والمؤسسات.صندوق التأمين ضد مخاطر الكوارث في الكاريبي، الذي يسر البنك الدولي إنشاءه، هو مثال لأدوات الحماية المالية. هذه آلية تأمين قياسية تقدم مبالغ مالية لمساعدة الدول الأعضاء على تمويل جهودهم المبكرة في التصدي للكوارث بمجرد استيفاء شروط معينة.  بهذه الطريقة، تساعد هذه الأداة على المدى القصير في حل مشكلة العجز في التدفقات النقدية التي يعاني منها اقتصاد البلدان النامية الصغيرة في أعقاب تعرضها لكارثة طبيعية على الفور.   على سبيل المثال، نتيجة للإعصار إيرما، دخلت هذه الآلية حيز التنفيذ الأسبوع الماضي لحكومات أنتيجوا وبابودا وأنجيلا وسانت كيتس ونيفيس، بنحو 15.6 مليار دولار. 

Galina Sotirova — Making a real impact and finding a home in Jamaica

Originally published by the Jamaican Observer.   OVER 9,000km from her native Bulgaria, World Bank Country Manager Galina Sotirova is steeped in the challenges and opportunities of developing nations like Jamaica. Sotirova joined the bank in 1994 as a human development specialist and was a former country manager in Burkina Faso, and country operations advisor for the Caribbean before moving to Jamaica in July 2015. She also worked in Nigeria, Macedonia and Poland, the Ukraine, Belarus and Russia. Her on-the-job experiences have included working in specialist areas like pension reform and health, and she has lived in countries where there was “constant turmoil and social unrest, shootings and coups”. Her graduate degrees in international relations, economics and public policy from the University of Sofia, Johns Hopkins University SAIS, and the London School of Economics prepared her technically, but it is her “hands-on work in social and economic development that is most fulfilling”, she confesses. Sotirova says that her current position in Jamaica allows her to “contribute to an overall programme that the bank has for a country rather than a particular sector — to work with governments and stakeholders to develop strategies based on issues being faced”. A major focus of the country strategy for Jamaica, she said, is growth and the reduction of vulnerabilities, hence projects that seek to increase youth employment and empowerment, reduction of crime and enhanced safety. But, she says, the World Bank does not simply design and implement projects and not look back. “We are constantly evaluating our project results and asking pertinent questions — are we doing the right thing? Is there something we need to be doing more of? We’re constantly looking for the best model.”  

La cooperación Sur-Sur, intercambio de conocimiento para el desarrollo

¿Qué tienen en común Colombia, Ruanda, Burundi y Etiopía? A primera vista, nada, pero estos cuatro países están entre los principales productores de café en el mundo. Y en los últimos años han intercambiado experiencias para producir un grano de más sabor, a la vez que cuidan el medioambiente y hacen que los cultivos sean sostenibles en el largo plazo. Esto es solo un ejemplo de lo que se puede lograr a través de la cooperación Sur-Sur, ese intercambio de conocimiento entre Estados que permite compartir y replicar experiencias, generando un aumento en sus capacidades institucionales. Pero, ¿puede realmente esto resolver los problemas relacionados a la pobreza y al desarrollo económico? Los países participantes de la Conferencia de las Naciones Unidas sobre Cooperación Técnica entre los Países en Desarrollo aprobaron en 1978 un plan de acción que buscaba resolver esa incógnita. Las naciones instaron a promover la cooperación técnica entre los países del Sur, lo cual potenciaría, de forma sostenible, el crecimiento económico de la región. La posibilidad de asistencia entre países tan disímiles y con realidades tan complejas parecía un inmenso desafío. Sin embargo, y a pesar de la gran diversidad de culturas, climas y tradiciones que recorren el Sur global, los estados hablan un mismo idioma a la hora de promover su desarrollo sustentable. Con la ayuda de instituciones internacionales como el Banco Mundial, la OCDE y Naciones Unidas (entre otros), se ha mejorado la eficiencia de estos programas a través del acceso a la financiación y a recursos técnicos especializados. Hoy, en el día internacional de la Cooperación Sur-Sur, las enseñanzas y aprendizajes entre diferentes naciones siguen generando conocimiento. Tan solo en los últimos 7 años, el Banco Mundial ha auspiciado 216 programas de cooperación por casi 14 millones de dólares. A su vez, agencias de las Naciones Unidas como la OIT, el PNUD y el Fondo Internacional de Desarrollo Agrícola destinan importantes recursos económicos para fomentar el intercambio entre este grupo de países. También, actores estatales destinan una parte de su presupuesto para este tipo de cooperación: India dedicó entre 2012 y 2017 alrededor de 15.000 millones de dólares para la ayuda de Estados en desarrollo. Con el apoyo de las instituciones internacionales, la cooperación Sur-Sur se ha convertido en un mecanismo para hacer frente “desde adentro” a los retos del desarrollo. Las habilidades y soluciones que proponen este conjunto de países resultan más fáciles de replicar para sus socios y pares. A la vez que se mejoran los indicadores económicos, se genera un vínculo de aprendizaje mutuo y se posibilita compartir experiencias positivas y soluciones. A lo largo de estas casi cuatro décadas, los proyectos de colaboración han abarcado una gran diversidad de temas. Por ejemplo, en 2014 los gobiernos de Argentina y Uruguay trabajaron en conjunto con los funcionarios de Marruecos para mejorar el estado de sus rutas y caminos, formulando un conjunto de buenas prácticas a implementar con el fin de reducir costos de transporte. De esta manera, la economía marroquí potenció su acceso a los mercados y a los servicios, aumentando el nivel de empleo y fortaleciendo la economía del país. Gracias a este intercambio, las exportaciones de Marruecos cuentan con ventajas similares a las que tiene el transporte de productos agropecuarios rioplatenses, al tiempo que se mejora la calidad de vida de los habitantes y se propician nuevas oportunidades económicas. Estos acuerdos de intercambio y cooperación también se dan ante tendencias que afectan a todo el planeta, como la automatización en el mercado laboral. Los gobiernos de Colombia y México han trabajado junto con las autoridades de Nicaragua para avanzar hacia la transformación económica y social del país, a través de la promoción de la ciencia, tecnología, innovación y emprendedurismo. Al mismo tiempo que se desarrollan proyectos de infraestructura digital con la ayuda del Banco Mundial, este intercambio de conocimiento busca impulsar el sector tecnológico nicaragüense generando un crecimiento sostenible mientras a través de un incremento de la productividad, competitividad y la creación de empleos de calidad. Así, oficiales nicaragüenses se capacitan en el desarrollo de oportunidades de incentivos a este tipo de industria, a partir de la experiencia de sus pares colombianos y mexicanos. Este conjunto de actividades contribuye al desarrollo de una nueva industria de alto valor agregado, al mismo tiempo que se da una mejora de servicios para el sector privado que apuntala el crecimiento económico general del país. Desde 1978 a la actualidad, la cooperación sur-sur continúa contribuyendo al desarrollo de los Estados, brindando soluciones y mejorando la vida de sus ciudadanos. A su vez, esta metodología es particularmente adecuada ante los nuevos desafíos climáticos, energéticos y de protección social. No es una forma más de asistencia financiera, sino que incorpora transferencia de conocimientos y tecnologías en pos de enfrentar en conjunto las dificultades que detienen el progreso de los países del Sur. Juntos y con muchas miradas, es posible encontrar las mejores soluciones.  

Los huracanes pueden retrasar el reloj del desarrollo en muchos años

Los huracanes como Irma, que esconden detrás de sus nombres cotidianos una furia inaudita, no sólo se cobran víctimas patentes en vidas humanas, viviendas, puentes y caminos. La víctima silenciosa y poco visible de estos fenómenos meteorológicos extremos es, cada vez más, el desarrollo de los pueblos. Estudios del Banco Mundial señalan que cada año unos 26 millones de personas – el equivalente a la población de Chile y Bolivia combinadas -, caen en la pobreza debido a los desastres naturales.  Nadie puede detener un huracán o terremoto, pero sí hay maneras de minimizar sus impactos, como señala en la siguiente entrevista el experto en manejo de riesgos de desastres Joaquín Toro. P: Es muy pronto hablar de impactos más allá de lo que se ve en los medios, pero ¿podrías dar una visión general de los posibles impactos económicos y sociales de huracanes como Irma en el desarrollo de las poblaciones afectadas? R: Este es un punto muy importante. Los desastres impactan a los pobres de una manera mucho mayor, que al resto de la población. Los pobres tienen capacidades de resiliencia mucho menores que las que tienen otros sectores de la población. Hemos visto estudios recientes del Banco Mundial que indican que cada año los desastres están empujando a unos 26 millones de personas a la pobreza. Esto es consecuencia de que algunos viven en zonas de alto riesgo y tienen poca capacidad para recuperarse después de los desastres. Es algo en lo que estamos trabajando, pero aún queda mucho por hacer.  En cuanto a lo económico, es muy difícil en estos momentos calcular un número exacto, pero históricamente el Caribe ha sido impactado por huracanes que han causado mucho daño. Por ejemplo, en 1979, el huracán David causó daños de más del 117 % del PIB en pérdidas en Dominica. El huracán Iván, en 2004, causó pérdidas superiores al 200% del PIB en Grenada. Eso es enorme; es más que el ingreso de un país en todo un año lo que se pierde en pocos días.   Los desastres severos, además, han tenido un impacto directo y considerable en las condiciones económicas a través de diversos efectos como la reducción de la productividad y déficits presupuestarios, o el aumento de la deuda nacional debido a los costos de reconstrucción. Y, como vimos con el huracán Mitch en 1998, éste causó 30 años de retroceso en el desarrollo de países como Honduras y Nicaragua. P: Dijiste que se está trabajando en esto, ¿quiere decir que ha mejorado la capacidad de resistencia a los desastres naturales, especialmente en el Caribe y Centroamérica? R: Sí. Los países centroamericanos y caribeños han logrado avances significativos en la mejora de sus capacidades de gestión de riesgos de desastres (DRM, por sus siglas en inglés), pero siguen siendo fiscalmente vulnerables a los desastres. La mayoría de los países han promulgado legislación para crear plataformas multisectoriales de manejo de riesgos de desastres. Han elaborado políticas y creado instituciones de coordinación para permitir sistemas más eficientes de gestión de emergencias y alerta temprana. Los planes de contingencia son importantes, pero estos planes tienen que ser claros, no sólo a nivel de gobierno, sino a nivel local. Vemos grandes diferencias, por ejemplo, con las capacidades logísticas en Estados Unidos a raíz de Irma, donde se evacuaron a millones de personas. En los países en desarrollo, aún no podemos evacuar a toda la población. Los sistemas de alerta temprana son muy útiles, pero llegar aún al final de esta cadena es un poco más difícil. P: ¿Cuáles son las infraestructuras más vulnerables cuando hablamos de estos fenómenos extremos? R: Generalmente, las infraestructuras más vulnerables son las de las poblaciones más pobres. Por ejemplo, en el Caribe hay entre 60% y 70% de construcción informal. Las fotos que hemos podido ver de Barbuda, especialmente, nos muestra que las casas han quedado bastante destruidas. En general, esta es una infraestructura bastante vulnerable. También se puede ver la falta de códigos de construcción en otras estructuras como las torres de comunicación. P: Latinoamérica es una de las regiones del mundo más expuestas a riesgos de desastres, ¿cómo incorporar en su agenda de desarrollo, que tiene prioridades más urgentes, un plan de gestión de riesgos que ayude a minimizar el impacto?  R: Este es un desafío que no sólo enfrentan las islas del Caribe sino todos los países en desarrollo, ya que hay una gran cantidad de necesidades básicas que tienen que cubrir. La gestión de riesgo no es una actividad en paralelo, sino una que tiene que estar presente en todos los sectores: salud, vivienda, educación, entre otros, para que podamos hacer escuelas más seguras, por ejemplo, o centros de salud que podamos usar luego de los desastres, o carreteras que no causen inundaciones. Una de las cosas que estos países tienen que hacer es, por un lado, poner fin a la generación de nuevos riesgos con una planificación más ordenada, que incorpore información de estos eventos naturales, y por otro, reducir de una manera más sistemática el riesgo que hoy existe, no sólo respondiendo a la emergencia, sino usando mecanismos de protección financiera para ayudar a una recuperación más rápida. Cabe recordar que más del 80% de la población en Latinoamérica vive en zonas urbanas, lo cual aumenta la exposición al riesgo. P: ¿Podrías explicar cuáles son esos ‘mecanismos de protección’ financiera contra catástrofes?   R: El trabajo de las instituciones de financiamiento del desarrollo abarca muchas áreas en el tema de los desafíos de los peligros naturales y los efectos de un clima cambiante. En el caso Banco Mundial éste se centra en cinco áreas:Evaluar el riesgo de desastres en los países;Reducir el riesgo mediante medidas de mejoras estructurales y no estructurales, como por ejemplo mejoras en la infraestructura, planificación del uso de la tierra y reglamentación;Facilitar la implementación de medidas de preparación ante desastres como los sistemas de alerta temprana;Desarrollar medidas e instrumentos de protección financiera; y, por último, Promover la reconstrucción resiliente mediante cambios políticos e institucionales. Un ejemplo de un instrumento de protección financiera facilitado por el Banco Mundial es el Mecanismo de Seguros de Riesgo de Catástrofes en el Caribe (CCRIF SPC). Este es un mecanismo de seguro paramétrico que proporciona pagos para ayudar a los países miembros a financiar su respuesta inicial de desastre una vez que se activan ciertas condiciones. De esta manera ayuda a resolver la falta de flujo de efectivo a corto plazo que las pequeñas economías en desarrollo sufren inmediatamente después de grandes desastres naturales. Por ejemplo, como resultado del huracán Irma, este mecanismo entró en vigor la semana pasada para los gobiernos de Antigua y Barbuda, Anguila y St. Kitts y Nevis, por un monto aproximado de US $ 15,6 millones. 

Amazon rainforest to recover 30,000 hectares by 2023

Amazonia Live and the Amazon Sustainable Landscapes Program have joined in the largest restoration effort ever made in Brazilian forests Brasília, September 15, 2017- A major initiative for the restoration of degraded areas in the Brazilian Amazon calls for the restoration during the next six years of almost 30,000 hectares, which corresponds to an estimated 73 million trees. This largest-ever forest restoration in Amazonia is the result of a partnership among the Brazilian Ministry of Environment (MMA), the Global Environment Facility (GEF), the World Bank, the Brazilian Fund for Biodiversity (FUNBIO), Conservation International (CI-Brasil), the socioenvironmental initiative adopted by Rock in Rio, and Amazonia Live. Of the 73 million trees, 3 million on 1,200 hectares of the Amazon Forest would already have been restored by the initial contribution from Rock in Rio itself and by CI-Brasil, combined with spontaneous donations by the general public and support from festival sponsors and partners. The additional 70 million are part of the goals of the Amazon Sustainable Landscapes Program, a joint effort by the MMA, GEF, World Bank, FUNBIO, and CI-Brasil to expand the area of the forest being restored, promote sustainable use of natural resources, and strengthen the network of Conservation Units in the Brazilian Amazon. It is anticipated that 28,000 hectares of degraded areas will have been restored under the Amazon Sustainable Landscapes Program by 2023. Different methods will be applied, such as: enrichment of existing secondary forests, seeding of selected native species, conducting and/or fostering natural regeneration and, when necessary, direct planting of native species. The areas selected as priority for the project restoration actions are the southern regions of the states of Amazonas, Rondônia, Acre, and Pará. Amazonia Live was born in 2016 out of the commitment by the Rock in Rio Festival to plant one million trees in the Amazon in partnership with FUNBIO and the Socioenvironmental Institute (ISA) and to publicize the importance of preserving Amazonia in achieving equilibration of the planet. The platform grew rapidly after CI-Brasil entered as a foreign partner, which meant that the number rose to two million trees at the headwaters of the Xingu River, and with the entry of the Amazon Protected Areas Program (APRA) that supported the acquisition of one million seedlings of natural species for use in restoring degraded areas within the Conservation Units in the state of Amazonas. Declarations by the partners “Brazil can no longer live with the old benchmark for environmental degradation. The partnership between the Amazon Sustainable Landscapes Program and Amazonia Live platform is yet another demonstration of the new page we are now writing, with different social actors, united in the cause of restoration of the Amazon forest,” said José Sarney Filho, Minister of the Environment. “The Amazon plays a critical role in global climate regulation as well as in the region’s environmental and economic prosperity, and is the largest biodiversity repository on the planet,” said Naoko Ishii, GEF CEO and Chairperson. “We are uniting for an integrated, coordinated approach and for the sustainable management of a significant portion of the Amazon biome.” “Climate change is a serious threat to world development. With the Amazon Sustainable Landscapes Program, the World Bank is helping Brazil demonstrate that it is possible to preserve the forest, mitigate the impacts of climate change, and at the same time strengthen the local communities. The partnership with Amazonia Live enables us to share those good practices with an even larger public,” said Martin Raiser, World Bank Country Director for Brazil. “For FUNBIO, participating in the first stage of Amazonia Live, in partnership with the Socioenvironmental Institute, has been an outstanding experience. For 21 years now, we have been supporting some of the most important projects in Amazonia, among them the ARPA Program, the world’s largest tropical forest protection initiative. ARPA is now the standard and model for other Latin American countries,” said Rosa Lemos de Sá, secretary general of FUNBIO. “We are fully confident that this effort will produce results. We at the ISA, along with the Xingu Seeds Network, are promoting the planting of 1.5 million trees in degraded areas in the basins of the Xingu and Araguaia Rivers. That is our commitment and we are ready to expand it,” says Adriana Ramos, coordinator of the Socioenvironmental Institute (ISA). “Amazonia is our greatest asset and vital to the well-being of the peoples on our planet. We are running out of time and now is the time for acting together if we are to reverse the history of destruction in the region and write a new chapter for Amazonia in Brazil,” said Rodrigo Medeiros, Vice President of CI-Brasil. “The task is challenging, but it is by working in the spirit of the partnership and in a well-coordinated fashion, as we are doing under this initiative, that we will achieve success.” “For the first time we are adopting a single cause worldwide that will be promoted in all the countries where Rock in Rio is present and will extend through several editions of the event. With this action, we will attract the attention of the whole world to an urgent problem and show that it is possible, especially, to plant hope. We started with one million trees; today we want 73 million. This partnership between Amazonia Live and the Amazon Sustainable Landscapes Program shows that it is worthwhile to dream, that each of us can do our part and together, make the difference,” said Roberto Medina, president of Rock in Rio.For more information, visit: www.amazonialive.com.brwww.mma.gov.brhttp://www.worldbank.org/en/country/brazilwww.funbio.org.brwww.conservacao.org.br www.socioambiental.org/

Amazônia terá 30 mil hectares recuperados até 2023

Amazonia Live e Projeto Paisagens Sustentáveis da Amazônia unidos pela maior recuperação já realizada em florestas brasileiras Brasília, 15 de setembro de 2017— Uma grande iniciativa para a recuperação de áreas degradadas na Amazônia brasileira prevê a recuperação, nos próximos seis anos, de uma área de quase 30 mil hectares, o que corresponde a um número estimado de 73 milhões de árvores. A maior restauração florestal na Amazônia é resultado de uma parceria entre o Ministério do Meio Ambiente (MMA), o Fundo Global do Meio Ambiente (GEF – Global Environment Facility), o Banco Mundial, o Fundo Brasileiro para a Biodiversidade (Funbio), a Conservação Internacional (CI-Brasil), o Instituto Socioambiental (ISA) e a iniciativa socioambiental do Rock in Rio, o Amazonia Live. Deste universo de 73 milhões de árvores, 3 milhões já estavam previamente asseguradas em 1.200 hectares de floresta amazônica, por meio da contribuição inicial do próprio Rock in Rio e da CI-Brasil combinada à doação espontânea do público e pelo apoio de patrocinadores e parceiros do festival. Os 70 milhões adicionais fazem parte das metas do projeto Paisagens Sustentáveis da Amazônia no Brasil, um esforço conjunto do MMA, GEF, Banco Mundial, Funbio e CI-Brasil para aumentar a área florestal sob recuperação, promover o uso sustentável dos recursos naturais e fortalecer a rede de Unidades de Conservação da Amazônia brasileira. No projeto Paisagens Sustentáveis da Amazônia, está prevista a recuperação de 28 mil hectares de áreas degradas até 2023, mediante a utilização de várias técnicas, tais como:  enriquecimento de áreas de florestas secundárias já existentes, semeadura de espécies nativas selecionadas, condução e/ou favorecimento da regeneração natural, e, quando necessário, o plantio direto de espécies nativas. As áreas prioritárias escolhidas para as ações de recuperação do projeto são o sul do Amazonas, Rondônia, Acre e Pará. O Amazonia Live nasceu em 2016 com o compromisso do Rock in Rio de plantar 1 milhão de árvores na Amazônia, em parceria com o Funbio e o ISA, e de divulgar a importância da preservação da Amazônia para o equilíbrio do planeta. A plataforma cresceu rápido com a entrada da CI-Brasil como parceiro estratégico, o que fez com que o número chegasse a 2 milhões de árvores na cabeceira do rio Xingu, e com a entrada do Programa Áreas Protegidas da Amazônia (ARPA), que apoiou a produção de 1 milhão de mudas de espécies nativas para recuperar áreas degradadas dentro de Unidades de Conservação do Estado do Amazonas. Declarações dos parceiros “O Brasil não pode mais conviver com a referência passada da degradação ambiental. A parceria entre o Projeto Paisagens Sustentáveis da Amazônia e a plataforma Amazonia Live, promovida pelo Rock in Rio, é mais uma demonstração da nova página que estamos escrevendo, com diferentes atores sociais, unidos pela recuperação da floresta Amazônica. ”, disse o ministro do Meio Ambiente, José Sarney Filho. "A Amazônia desempenha um papel crítico na regulação climática global, bem como na prosperidade ambiental e econômica da região, e abriga a maior biodiversidade do planeta", disse Naoko Ishii, CEO e presidente do GEF. "Estamos nos unindo para uma abordagem integrada e coordenada e para o gerenciamento sustentável de uma parcela significativa do bioma da Amazônia", afirmou. "As mudanças climáticas são uma forte ameaça para o desenvolvimento global. Com o Projeto Paisagens Sustentáveis da Amazônia, o Banco Mundial ajuda o Brasil a demonstrar que é possível preservar a floresta, mitigar os impactos das mudanças climáticas e, ao mesmo tempo, fortalecer as comunidades locais. A parceria com o Amazonia Live nos permite compartilhar essas boas práticas com um público ainda maior”, disse Martin Raiser, diretor do Banco Mundial para o Brasil. “Para o Funbio, foi uma ótima experiência participar da primeira etapa do Amazonia Live, em parceria com o Instituto Socioambiental. Em 21 anos, apoiamos alguns dos mais importantes projetos na Amazônia, entre eles o Programa ARPA, a maior iniciativa de proteção de florestas tropicais do mundo. O ARPA é hoje referência e modelo para outros países da América Latina”, disse Rosa Lemos de Sá, secretária-geral do Funbio. “Estamos muito confiantes de que esse esforço vai dar resultado. Nós do ISA estamos promovendo, junto com a Rede de Sementes do Xingu, o plantio de 1,5 milhões de árvores em áreas degradadas nas bacias dos rios Xingu e Araguaia. Esse é o nosso compromisso e estamos prontos para ampliá-lo", afirma Adriana Ramos, coordenadora do Instituto Socioambiental (ISA). “A Amazônia é nosso maior patrimônio e vital para o bem-estar das pessoas em nosso planeta. Não temos mais tempo e o momento agora é de agirmos juntos para reverter o histórico de destruição na região, escrevendo um novo capítulo para a Amazônia no Brasil” disse Rodrigo Medeiros, Vice-Presidente da CI-Brasil. “A tarefa é desafiadora, mas é trabalhando no espírito da parceria e de maneira bem articulada, como estamos fazendo nessa iniciativa, que alcançaremos êxito”. "Pela primeira vez estamos adotando globalmente uma mesma causa que será promovida em todos os países onde o Rock in Rio está e se estenderá por várias edições do evento. Com esta ação, vamos chamar a atenção do mundo inteiro para um problema urgente e mostrar que é possível plantar, sobretudo, esperança. Começamos com 1 milhão de árvores, hoje almejamos 73 milhões. Essa parceria entre o Amazonia Live e o projeto Paisagens Sustentáveis da Amazônia mostra que sonhar vale a pena, que cada um pode fazer a sua parte e, juntos, fazemos a diferença”, disse Roberto Medina, presidente do Rock in Rio.Para mais informações, visite:www.amazonialive.com.brwww.mma.gov.brhttp://www.worldbank.org/pt/country/brazilwww.funbio.org.brwww.conservacao.org.br www.socioambiental.org/

Anabela Abreu, nouvelle directrice pays de la Banque mondiale en Haïti

Pour un engagement plus approfondi afin d’aider à réduire la pauvreté et promouvoir des opportunités pour tous les haïtiens WASHINGTON, 18 septembre 2017 – Anabela Abreu est la nouvelle directrice pays pour Haïti. Anabela, d’origine portugaise et médecin de formation, vient avec plus de 20 ans d’expérience dans le domaine du développement et de la santé publique dans plus de 15 pays d’Amérique latine, Europe, Afrique et Asie. Elle commence son nouveau rôle de directeur pays aujourd’hui. « Les priorités d’Anabela seront de continuer à mettre en œuvre le programme de la Banque mondiale en Haïti afin de soutenir les efforts du pays pour réduire la pauvreté, promouvoir des opportunités pour tous, générer des emplois, ainsi que de coordonner les efforts de la Banque avec la communauté internationale dans le pays », a déclaré Jorge Familiar, Vice-Président de la Banque mondiale pour l’Amérique Latine et les Caraïbes. Avant cela, Anabela Abreu était Représentante de la Banque mondiale au Panama et a occupé divers postes, notamment : Représentante Bosnie-Herzégovine dans la région Europe et Asie centrale ; Représentante au Guatemala en Amérique centrale ; Directrice sectorielle pour la santé en Asie du Sud ; ainsi que spécialiste principale en santé publique en Amérique latine et dans les Caraïbes.Avant de rejoindre la Banque mondiale en 1997, Abreu était Professeur adjoint à l’Université de Lisbonne et Directrice adjointe de l’Institut d’hygiène et de médecine tropicale de Lisbonne. Elle a consulté pour plusieurs organisations internationales et a travaillé comme médecin à Lisbonne. Abreu a un doctorat en administration des services de santé de l’Université de Pittsburgh ; une maitrise de santé publique et médecine tropicale ; et un diplôme de médecine de l’Université de Lisbonne.Le Groupe de la Banque mondiale (GBM) en Haïti compte 14 projets actifs, avec des engagements de 786 millions de dollars américains (en septembre 2017), complétés par un financement supplémentaire de 83 millions de dollars par l’intermédiaire de différents fonds fiduciaires. Avec les partenaires haïtiens, le GBM soutient les efforts du gouvernement pour réduire la pauvreté, réduire la vulnérabilité du pays aux catastrophes naturelles, reconstruire des infrastructures critiques, renforcer le capital humain, promouvoir une croissance décentralisée et inclusive et renforcer la gouvernance. * * * Pour plus d’information: http://www.facebook.com/worldbank Restez à jour via Twitter: @WBCaribbean Notre chaîne YouTube: www.youtube.com/worldbank  

Seynabou Sakho, nueva Directora del Banco Mundial para Centroamérica

La economista seguirá apoyando los esfuerzos para reducir la pobreza, promover la prosperidad compartida y generar empleos WASHINGTON, 18 de septiembre de 2017 –Seynabou Sakho es la nueva Directora del Banco Mundial para Centroamérica. Sakho, una reconocida economista con experiencia en diferentes países de América Latina y África, comienza a desempeñar sus nuevas funciones a partir de hoy. “Sakho tendrá como prioridad seguir trabajando en el programa del Banco Mundial en Centroamérica para apoyar los esfuerzos de los países dirigidos a reducir la pobreza, promover la prosperidad compartida y generar empleos, además de continuar impulsando la agenda de integración”, dijo Jorge Familiar, Vicepresidente del Banco Mundial para América Latina y el Caribe. Sakho, originaria de Senegal, se unió al Banco Mundial en 2004. Desde entonces ha ocupado varios cargos, como el de economista para Brasil, Jamaica y Bolivia, asesora económica en la Unidad de Políticas Operativas y Servicios para los Países y asesora en la oficina de la Directora Gerente. Su última responsabilidad fue como Gerente de Macroeconomía y Gestión Fiscal para África del Este y Central.  La nueva Directora del Banco Mundial para Centroamérica tiene un doctorado en Economía de la Universidad de Pennsylvania y un Máster en Finanzas y Economía de la Escuela de Economía y Ciencia Política de Londres. Además, es autora y/o coautora de diversas publicaciones sobre crecimiento económico, desarrollo del sector privado y el efecto de las restricciones financieras en las pequeñas y medianas empresas. En su nuevo cargo, Sakho será responsable de la unidad gerencial que incluye los seis países de Centroamérica. Sakho sustituye a Humberto López, quien ahora ocupa el puesto de Director de Estrategia y Operaciones para América Latina y El Caribe. El Banco Mundial tiene actualmente en Centroamérica un total de 33 proyectos, comprometidos y en ejecución, por un valor total de US$2,332 millones en sectores como educación, salud, gestión de riesgo de desastres, prevención de violencia, protección social, competitividad rural, administración de tierras y eficiencia del sector público. Contactos: En Washington: Marcela Sánchez-Bender, +1-202-473-5863, msanchezbender@worldbank.org En Centroamérica: Cynthia Flores cfloresmora@worldbank.org y Àngels Masó amaso@worldbank.org Para conocer el trabajo del Banco Mundial en América Latina y el Caribe visite: www.bancomundial.org/alc Visítenos en Facebook: http://www.facebook.com/bancomundial Manténgase informado via Twitter: http://www.twitter.com/BancoMundialLAC   Nuestro canal de YouTube: http://www.youtube.com/worldbank Comunicado de Prensa 2018/018/LAC  

Panama: Regional Disaster Response Associate

Organization: UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs
Country: Panama
Closing date: 24 Sep 2017

Background

This position is in the United Nations for the Coordination of Humanitarian Affairs (UN-OCHA) Regional Office for Latin America and the Caribbean (ROLAC). The Regional Disaster Response Associate reports to the Head of the Emergency Preparedness and Response (EPR) Unit.

Duties and Responsibilities

  • Within delegated authority, the Regional Disaster Response Associate will be responsible for the following duties:

  • Support the Regional Disaster Response Advisor:

  • Collect and compile relevant information and guidelines for the preparation and drafting of reports, reviews, powerpoint presentations, matrixes and other documents.

  • Extract and select relevant documents for the preparation of training material, WebEx training, meetings and workshops.

  • Monitor on-going emergencies in the region and request updated information from focal points and partners.

  • Communicate guidelines on the use of OCHA tools and services to United Nations Resident Coordinators (UNCRCs) and focal points.

  • Brief the Head of the Emergency Preparedness and Response (EPR) Unit on specific on-going events in the region including updates on the latest disaster-related situations.

  • Support and follow-up financial requests i.e Financial Authorization (FA), Action Plans, Central Emergency Response Fund (CERF) and Emergency Cash Grant (ECG) from disaster affected countries.

Ensure timely flow of information within ROLAC and HQs.

  • Liaise with OCHA staff, both at HQs and in the field Humanitarian Affairs Advisors (NDRA) and Redhum Representatives, as well as with focal points and communicate regularly for updates on humanitarian situation during times of natural disaster.

  • Performs other related duties as required by the Head of the EPR Unit or any other tasks necessary for the overall functioning of the office in compliance with ROLACs workplan objectives.

  • Support emergency operations by collecting information and providing up-to-date inputs to partners in LAC region.

Emergency Preparedness and Response Unit:

  • Compile and collect relevant data and guidelines for preparation and drafting of reports, powerpoint presentations, matrixes and other working documents/or extract and select documents for preparation training materials.

  • Organize and assist in the planning and coordination of regional seminars and workshops.

  • Liaise frequently with ROLAC staff members, both at Headquarters and in the field, and communicate regularly with OCHA field offices, NDRA, and focal points for updates on the humanitarian situations during times of natural disaster.

  • Collect regular and periodical reports and documentation from focal points and other partners.

  • Monitor that activities/tasks related to the EPR United are completed on time.

  • Provide support to meetings and events as required.

  • Performs other related duties as required by the Regional Disaster Response Advisers or any other tasks necessary for the overall functioning of the office in compliance with ROLACs workplan objectives.

  • Risk, Emergency and Disaster (REDLAC), Regional Inter-Agency Standing Committee (IASC) Taskforce for the Latin America and the Caribbean (LAC) Region:

  • Convoke, organize, and arrange for regional inter-agency meetings (REDLAC) regular monthly and ad-hoc meetings.

  • Collect inputs and topics of interest in coordination with REDLAC members for preparation of agenda. Prepare agenda and disseminate vía e-mail prior to meetings.

  • Draft meeting minutes and disseminate to all members along with relevant documentation.

  • In coordination with the RDRA, provide follow-up of agreed actions and pending tasks.

Collect, compile and disseminate information related to disasters/emergencies in the region e.g. situation reports, maps for information sharing, electronic distribution and dissemination to regional UN and non-UN partners and provide follow-up actions whenever they are required.

Actively support REDLAC´s role in emergency situations: before, immediately after impact and during the emergency, in accordance with members agreed decisions.

Organize annual workplan meetings and contribute to the preparation and follow-up of the annual work plan activities.

Assist in the organization and development of products and activities.
Other EPR Unit Programme Support:

Translation and editing of documents. Draft presentations, reports, information bulletins and other necessary office reports, etc.

May be responsible for guiding, training and supervising the work of more junior General Service staff in various administrative capacities.

Monitor the maintenance electronic and physical files, particularly of disaster related events.
Perform other related duties as assigned.

Work implies frequent interaction with the following:

Staff internal to OCHA ROLAC, officers and staff within OCHA, OCHA staff in the region, Redhum Representatives, consultants, government authorities, corporate partners, NGOs, donors, Regional UN agencies and other key international partner organizations.

Results expected:

  • Works with minimum amount of supervision; independent provision of accurate reports and/or records in the areas of work programming, information management, and other programmatic functions. He/She is proactive in identification of needs and opportunities related to the goals of the disaster section and communicates in a professional, precise, and timely manner with OCHA staff and other partners.

Competencies

  • Professionalism: Demonstrate professional competence and mastery of subject matter. Is conscientious and efficient in meeting commitments, observing deadlines and achieving results. Show persistence when faced with difficult problems or challenges. Remain calm in stressful situations.

  • Planning and Organizing: Develop clear goals that are consistent with agreed strategies. Allocate appropriate amount of time and resources for completing work. Foresees risks and allows for contingencies when planning. Uses time efficiently.

  • Commitment to continuous learning: Keep abreast of new developments in his/her own occupation and profession. Actively seeks to develop oneself professionally and personally. Contribute to the learning of colleagues and subordinates.

  • Technological Awareness: Keep abreast of available technology. Understand applicability and limitations of techology to the work of the office. Actively seeks to apply technology to appropiate tasks. Show willingness to learn new such decisions may not entirely reflect own position.

Required Skills and Experience

Education and Experience:

  • Candidates with high school diploma, a minimum of six years of progressively responsible experience in administration, human resources, programme support or related field is required.

  • Candidates with bachelor´s degree in social sciences, communication, international or political studies, administration or related fields, a minimum of three years of progressively responsible experience in administration, human resources, programme support or related fields is required.

  • Experience within the UN system, humanitarian or related organizations will be an asset. Language:

  • Fluency in oral and written English and Spanish is required; knowledge of additional official UN languages, in particular French or Portuguese, is desirable.

Other skills:

  • Ability to work productively under pressure an cope with the tight and unforeseen deadlines typical of emergency operations is critical.

How to apply:

All applications will be treated in the strictest confidence.Scam warningThe United Nations does not charge any application, processing, training, interviewing, testing or other fee in connection with the application or recruitment process.

Should you receive a solicitation for the payment of a fee, please disregard it. Furthermore, please note that emblems, logos, names and addresses are easily copied and reproduced. Therefore, you are advised to apply particular care when submitting personal information on the web.

Interested and qualified candidates should submit their application by visiting: https://jobs.partneragencies.net/erecruitjobs.html?JobOpeningId=12103&hrs_jo_pst_seq=1&hrs_site_id=2